Part of
the reason for Israeli complacency on the eve of the war was due to Arab
political and military deception. Egyptian President Anwar Sadat (he had replaced Nasser after his death
in 1970) frequently and publicly declared his intention to attack
Israel. He called 1971 "the Year of Decision" - but 1971 came and went
and Sadat did not attack. In 1972 he continued to make threats of his
aggressive intentions towards Israel. By 1973 Sadat had become, in the
minds of Israeli Intelligence, "a case of crying wolf." click here for the site
ترجمة:ـ ( جزء من الراحة الإسرائيلية ليلة المعركة يرجع إلى
الخداع السياسى والعسكرى العربى . أعلن الرئيس المصرى أنور السادات ـ خلف
ناصر بعد موته فى 1970 ـ تكرارا وعلنا نواياه لمهاجمة إسرائيل . وأعلن أن
1971 هو عام الحسم لكن عام 1971 اتى وذهب والسادات لم يبدأ الهجوم . وفى
1972 استمر فى التهديدات بنواياه العدائية تجاه إسرائيل . وبحلول عام 1973
اصبح السادات فى عقول المخابرات الإسرائيلية يعرف بحالة الذئب الباكى ) ـ
ترجمة
ويقول حمدى الكنيسى المراسل العسكرى فى
كتابه الطوفان ( بل إننى اتساءل أى صبر يتحلى به هذا الرجل ( يقصد السادات
) الذى يقرأ مثلا فى جريدة الجارديان أعداد 6 ، 7 ، 8 مارس سنة 1973 مقالات
لدافيد هيرست يقول فيها ـ إن السادات مهرج صغير يجب ألا ينظر أحد باعتبار
إلى تصريحاته للحرب ضد إسرائيل ـ ) ـ حمدى الكنيسى المراسل العسكرى خلال
حرب أكتوبر 1973 والأذاعى المعروف حاليا من كتابه الطوفان طبعة عام 1975
ويقول كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية فى
ذلك الوقت فى فيلم تسجيلى تليفزيونى حديث وهو " 50 عاما من الصراع العربى
الإسرائيلى " تمت دبلجته بمحطة الام بى سى ( كان رأيى فى السادات هو أنه
يشبه شخصية من اوبرا عايدة ولم أخذه على محمل الجد وكان يطلق تصريحات رنانة
دون أن ينفذها ... الصراحة تصورته يراوغ ) ـ كيسنجر من فيلم تسجيلى
تليفزيونى